كتبت:- إيمان النفيلي - الفرقة الرابعة - اقتصاد

يا دنيا مالكِ و مالى
فلتظلى فى حالكى و انا فى حالى
أتركينى و شأنى فمتاعكى ابدا لم يأتى فى بالى
أنا أعلم  حقا ان المرء الى الموت دانى
فلا تذكرينى كثيرا ف أنتى فانية و انا فانى
صدقينى يا دنيا ما عمرى و عمركى ألا ثوانى
فان كان للحياة سفن فليس للموت أى موانى.

تابع القراءه »

رسمتها دينا فايد

 كتبت :- دينا رحومة فايد - الفرقة الرابعة - سياسة

نبض....كل حاجة في حياتنا ليها نبض ما بين الصعود و الهبوط و هكذا ترسم الحياة! حتي اﻻبتسامة الحرة اثيرة للنبض.... السعادة في قلب اﻻنبساط و الحزن في حضن اﻻنقباض حتي الدمعة البريئة نتيجة .....تتامل تتسال انا الفاعل و ﻻ المفعول !؟ يمكن حيرتي صيغة مبالغة و ﻻ مضاف اليه للحال رمادي؟! الرفع و النصب و الجر هم انغام اﻻقدار لعزف اوركسترا الحياة !

تابع القراءه »

كتبت :- مي محي عجلان - الفرقة الثانية - سياسة 

ملعون ابوكى شغلانه
بتعمل ايه !؟
بتصور ايه ؟!
صحفى ايه ؟!
جرنال ايه ؟!
ملعون ابوكى شغلانه
ذلنا فيها معاكى
ضرب اهانة ودم وقتل
تخوين وعمالة وسجن وخطف
ايوه يا باشا انت معايا
اكسر كاميرا اضرب طلقة
قول تصريح قول ترخيص
سخن اشحن احشد قوى
برده هصور وانقل حق
الواااااا يا فندم انا اتمسكت
الوااااا يا فندم انا اتخطفت
الواااااا يا فندم انا اتقتلت
يرد يقول حاضر طيب هبعت حد يغطى مكانك
تبعت حد يغطى مكانى !!!
طب فندم مين استاذ مين نقيب مين ؟!
انا اتخنقت !!!!
مسحول انا فيكى و مفلس
بس بحبك وهفضل اكمل
حتى لاخر دقة قلب
ملعون ابوكى شغلانه
ذلنا فيها معاكى

تابع القراءه »

كتبت :- دينا رحومة فايد - الفرقة الرابعة - علوم سياسية

الغروب .. وحدك من جعل القمر و نجومه يغيرون منك و يتعلمون كيف يكون العشق...يسارعون ﻻنارة السماء و لكن تبقي انت وحدك. ! تاثر، تسحر، تغرق........يسعد البحر باحتضانك و يزداد جماﻻ لك و بك.......تشتاق الطيور لرويتك و يصبح الهواء رشيقا. اليك و تتاملك السحب. من. ثنايا سماءها ..... فالجميع يراك وﻻ احد يعشقك مثلي و يغرق فيك. الا انا و يشتاق اليك في وجودك غيري انا ......كل يوم اتوه فيك و كانها المرة اﻻولي و اودعك كانها المرة اﻻخيرة...الفراق.

تابع القراءه »

كتبت :- إيمان الباز

لما تكون متضايق وزعلان وجبت أخرك من الى بيحصل فى البلد و من الى بتشوفه من فساد ودمار وانحطاط أخلاق وتعليم وثقافة,  لما تتأمل وتشوف حال البلد وتحاول ترجع كل المشاكل التى نعاصرها لجذر واحد ومشكلة واحدة سوف تجد أن المشكلة (مشكلة أخلاق أمة).
أصبحنا فى عالم لم يكن لديه أخلاق ولا ثقافة فتشعر وقتها بالحسرة وقلبك يحزن على حال شباب المسلمين ..... عقول فيها هرج ومزح وسقطت الهوية التى كنا نمتلكها و فقدنا هويتنا, أصبحنا أمة اسلام بلا هوية اسلام أصبحنا
مجتمع معدوم الأخلاق.
وفجأة يأتي المخلص يأتي من يعود ببصيص الامل بعدما ذهب .. يقول لك أطمن.. وملخص الرسالة كأنه يقول لك .. لاتحزن ان الله معنا, وتلاقى رسالة فيها هذا طبيعى و لااااازم نقابل حاجات صعبة كثير فى حياتنا لازم نقع ونقوم تانى ولكن مش نيأس أبداااااااا لازم نكون أقوى من أى حاجة ولا للاستسلام أتدرون لماذا ؟؟؟
هنفضل كويسين وهنفضل أقوياء؟؟ لأننا على نهج و سنة نبينا "محمد صلى الله عليه سلم" وهمنا وفكرنا وجهدنا مثل هم وجهد النبى"صلى الله عليه وسلم" هنلاقى كتير وهنلاقى صعب فى حياتنا لازم ... مابالك بأن الرسول "صلى الله عليه وسلم" من عند الله وكان يقابل عقوبات وصعوبات فى طريق توصيل رساله .
يااااارب يجمعنا بنبينا ويارب كلنا نجتهد ونشتغل ونتعب عشان بس أمتنا تكون بخير يارب وتصبح أمتنا خير أمة اخرجت للناس قولا وعملا.

تابع القراءه »

كتبت :- دنيا علي 

من أين أبدأ حكايتي، بعض احداثها كنت أظنها طوال حياتي تحدث ف المسلسلات و الافلام، و ليس له وجود علي أرض الواقع و لكن رأيت ما كنت أعتبره مستحيل، أحببت مرة و فقدت مرة و خيل إلي أن لا محالة من العودة و أن القدر قد كتب كلمته الأخيرة، الفقدان كان صعب و لكني تقبلته فمن منا يغير ما يرسمه القدر !! أعتدت علي حياتي هكذا و عندما عاد تقبلت عودته بصدر رحب لم أضع اي توقعات لاي شئ و لكن أحيانا عندما تكف عن إنتظار الشئ يأتيك بمفرده و بإرادته، عاد إلي ما كنت يوما أتمناه عاد إلي بعد أن سكت عن كل شئ، سبحان من يبدل الأحوال من حال إلي حال..كيف للإنسان أن يبدأ في أن يسير في طريق و فجأة يجد نفسه قد حاد عن السير ليلقي به القدر في طريق أخر و ما أن ألقي به القدر في هذا الطريق حتي يتيقن أن هذا هو الطريق الصحيح، هذا هو الطريق الذي كان يحشاه يوما و ها قد أتي!! تغيرت و تعلمت و لكن بقي شئ بداخلي بدون تغير شئ كنت أمحيه بداخلي و أدفنه حتي تيقنت في النهاية أنه لن يدفن كاملا و لم يمحي بعد ! إنما بقي ساكنا ينتظر لحظة يعرب فيها عن وجوده و ينفجر من بركان صمته، إؤمن بالقدر وأؤمن بالنصيب والآن أؤمن أكثر أن الصبر مفتاح الفرج و أن الأيام و خباياها تكشف لنا الكثير و تعلمنا أكثر و أدركت أن الله ما إن كتب لك شئ لا يستطيع أحد أن يسلبه منك و لعل الله قد أذاقنا الحزن لنشعر بقيمة السعادة حينما تأتي..و لعل ذلك يجعلنا ندرك أن الشئ الثمين..فاحمدوا الله

تابع القراءه »